تحطمت ليلة أمس أحلام شعوب الزغاوة المنبوذة كشعب اسرائيل في تكوين دولتهم التي تضم تشاد وأفريقيا الوسطى والسودان (أحلام ظلوط) في أمدرمان بفضل الصناديد والأشاوس فعلى الحكومة أن تتخذ إجراءات صارمة تجاه هؤلاء وأماكنهم دائماً السكن في أسواق ليبيا وأطراف المدن وأتذكر في عهد مايو كيف أنهم تسببوا في مشاكل كبيرة عند تحويل سوق ليبيا من ديم سواكن إلى خارج المدينة لتجارتهم في كل شئ من السحر حتى الأسلحة والمخدرات وندعو العلي القدير أن يصرفهم من السودان جميعاً.
وليتاكتف السودانييون على مقاطعة هؤلاء الملل والسحن فليعودوا إلى دولة المجذومين تشاد وسوف نعرف ادريس دبي بحجمه الحقيقي قريباً.